قدّمت بها الفنانة عايدة أبو جودة في إحدى الحفلات التي أحيتها في سيدني عام 1990.
وَدِّي يَا صَوْتِي وَدِّي
وْمَحِّي غُرْبِه مِسْوَدِّه
رَحْ يِخْلَصْ لَيْلِي الطَّوِيلْ
وْعَنْ رُوحِي تْرُوح الشِّدِّه
وْرَحْ خَلِّي الزَّهْرَات تْمِيلْ
جَايِي مْنِ بْلادِي "وَرْدِه"
رِيحِتْهَا بَخُّور تْقِيلْ
مْعَتَّقْ بِلْيَالِي جُرْدِي
أَلْوَانَا غَزْل قْنَادِيلْ
فِيهَا الدِّنْيِي بْتِسْتَهْدِي
وْبِتْطَيِّرْ حَوْلا زْغَالِيلْ
سِلْم وْخَيْر وْمَوَدِّه
انْ غَنِّتْ.. بِتْجِنّ مْوَاوِيلْ
وْرَدِّه بِتْسَابِقْ رَدِّه
وْمِنْ سَحْبِةْ "أُوفَا" مِنْشِيلْ
نْبِيدْ مْعَتَّقْ مَاوَرْدِي
بْتِرْقُصْ عَ شْفَافَا تْرَاتِيلْ
وْمَا بْتِتْعَبْ صَرْلاَ مُدِّه
"وْفَوْزِي" بَدُّو الْمُسْتَحِيلْ
وْهِيِّي تْقِلُّو: مَا بَدِّي
زَوْجِي مَحْبُوب وْزَنْكِيلْ
قِدَّامُو صَعْب تْهَدِّي
وْأَنَا مْنِ الشَّعْب الأَصِيلْ
الأَغْلَى مِنُّو مَا عِنْدِي
لُبْنَانِيِّه.. سْآلْ النِّيلْ
"أَحْلَى مْنِ الزَّنْبَقْ قَدِّي"
وْمَهْضُومِه.. وْخَدِّي جَمِيلْ
"أَنْعَمْ مِنْ قَمَر الْوَرْدِي"
فَنَّانِه.. انْ صَاحِتْ: يَا لِيلْ
عِدِّي يَا عْيُونِي عِدِّي
دْمُوع الْكَمَنْجَه بِتْسِيلْ
وِالدِّرْبَكِّه بِتْنَدِّي
بْرِنْسِيسَه.. زِيد التِّبْجِيلْ
وْلا تِسْأَلْ.. إِسْمَا مَشْهُورْ
وِبْيِعْبُدْ صَوْتَا الْجُمْهُورْ
هَيْدِي "عَايْدَه بُو جَوْدِه"..
**