عندما زارتنا في سيدني
شُو بْيِعْملْ صَوْتا فِيِّي؟
بَعْدُو.. بَعْدُو بْدِينَيِّي
عَمْ بِيوَعِّي إِحْسَاسِي
وِيْحَلِّي الْمُرّ بْكاسِي
وْيِشفِي غُرْبِه مَجْرُوحَه
وِيْرِدَّا قْبالي.. هِيِّي
أُسْطُورَه لُبْنانيِّه
بْكِل شْمُوخا الْـ ما بْيِنْقَاسْ
إِلاَّ بِزْغارِيد النَّاسْ
وِبْطَلاَّتْ الصَّبُّوحَه
**