حفلة الفنانة ريما الياس، 1993
صَارِتْ صَبِيِّه.. طْلُوبْ وِتْمَنَّى
يا قَلبْ.. أَوْسَعْ مِنْ دِني فَنَّا
رِبْيِتْ عَ دَيِّي، فْرحْت فِيها كْتِيرْ
شِفتْ فِيها الْمَجدْ مِتْكَنَّى
سْمِعتْ مِنَّا الأُوفْ عَمّ بِتْطِيرْ
مْفَرّمِه.. كِلْ ما وَقَعْ سِنَّا
سْمِعْتا بْتِلْدُغْ مِتل الِعْصَافِيرْ
الضَّادْ حَرْف بْلَفظْها تْهَنَّا
كِرْمالْ عَيْنا نِفْرُش مْشَاوِيرْ
وْعَ دْرُوبْ صَوْتا.. الْفَنّ نِسْتَنَّى
غَنِّتْ (يا جدّي).. صَاحْ زَلْمِي كْبيرْ
يا تِسْلَمِيلِي.. وْبَسّ، ما تَنَّى
غَنِّتْ (يا أُمِّي).. رَسْمِتْ تْصَاويرْ
لِعْيُونْ بِالدَّمعاتْ تِتْحَنَّى
وْبِجْنُوبْنا الْمَجْبُول بِالتّعْتيرْ
تْبَنِّتْ قَضِيِّه، الْكَوْن ما تْبَنَّى
وِالْيَوْم، دَقِّةْ قَلبْها قْناطِيرْ
صَارِت تْحِبّ.. وْ(حُبّها جَنَّه)..
كِيف مِتْلا.. كِيفْ بَدُّو يْصِيرْ
لا هَوْن، لا بْلُبْنانْ، لا بِالشَّرْقْ
مِتلْ (ريما الْيَاسْ) ما عِنَّا
**