سيلفي شديد

قدّمت بها الفنّانة سيلفي شديد عام 1993، في إحدى الحفلات التي أحيتها في سيدني.

ـ1ـ
عَمْ إِسْمَعْ صَوْتَا مْنِ بْعِيدْ
حَامِلْ بِالنَّغْمَات الْعِيدْ
وْشَايِفْ نَاس وْمَرْج زْهُورْ
وْدَبْكَات وْهَيْصَه وْتِغْرِيدْ
الْبَتْرُون.. تْشَعِّلْ بَخُّورْ
وْإِدِّه.. تْحَيِّكْلاَ مْوَاعِيدْ
وْصَنِّين.. يْدَهِّبْلاَ سْطُورْ
فَرَّخْ عَ حْرُوفَا التِّجْدِيدْ
وِالأَرْزِه الْـ عَطْيِتْنَا نْسُورْ
تِعْطِيهَا شُو مَا بِتْرِيدْ
الأُوفْ.. مْنِ جْبَالاَ مَنْدُورْ
بْيِعْلاَ مَعْ رَفّ زْغَارِيدْ
وِالْمِيجَانَا.. شِغْل طْيُورْ
دَوَّخْهَا بِالْكَرْم نْبِيدْ
جَايِي عَ سِيدْنِي تَا تْزُورْ
الْغِيَّابْ.. وْبِالْقَلْب تْزِيدْ
حُبّ الرَّجْعَه لأَرْضْ النُّورْ
لِلأَرْز الْـ شَبْشَبْ عَ جْدِيدْ
يَا الْجَايِي مِنْ خَلْف بْحُورْ
وْعَنْ أَهْدَافَا مَا بِتْحِيدْ
بْهَـ الطَّلِّه شَعْبِكْ مَسْرُورْ
شِيلِي عَنْ صَدْرُو التِّنْهِيدْ
وْغَنِّيلُو يَا سِيلْفِي شْدِيدْ
**